وجهت الولايات المتحدة اتهامات رسمية لأربعة من الضباط الصينيين بأنهم وراء قرصنة وكالة ائتمان المستهلكين "إكويفاكس" عام 2017 وسرقة بيانات مئات الملايين من الأميركيين.
وتعد هذه الاتهامات الأحدث في سلسلة من عمليات القرصنة لعدد من الشركات الأميركية التي اتهمت فيها بكين ضمن الاستيلاء على حقوق الملكية الفكرية.
وكانت عملية اختراق "إكويفاكس" قد أسفرت عن سرقة بيانات 150 مليون أميركي عام 2017، وتم الاتفاق بعد ذلك على تسوية قدرها 800 مليون دولار.