أكد مسؤول بمنظمة التنمية التجارية الإيرانية، فرهاد نوري، أن 75% من صادرات السلع الايرانية، تتجه إلى ​الصين​ و​العراق​ و​الإمارات​ و​تركيا​ و​أفغانستان​.

وأوضح نوري، أنه من الضروري عبر تنويع السلع، رفع حجم الأسواق المستهدفة لـ 20 بلداً على الأقل.

وإعتبر أن دول الإتحاد الاوراسي (روسيا – ​بيلاروسيا​ – ​كازاخستان​ – ​أرمينيا​ – قرغيزيا)، تعد فرصة مثالية لتوريد السلع الإيرانية لها، حيث الإستثمار بهذا المجال يحقق القيمة المضافة والتنمية وخلق فرص العمل.