دخل إضراب وسائل النقل في فرنسا يومه الحادي عشر، رفضا لمشروع اصلاح نظام التقاعد.
وشهدت العديد من مدن فرنسا تظاهرات، وسط مخاوف من أن يؤثر الحراك على أعياد نهاية العام رغم قرب البدء بمشاورات جديدة.
وقبل 9 أيّام من عيد الميلاد، لا آفاق واضحة لاحتمال انتهاء التعبئة. واذا استمر الاضراب في الايام المقبلة، فسيؤثر بشكل كبير على مغادرة الفرنسيين لتمضية الإجازة لأن معاودة الحركة الطبيعية بعد انتهاء أي حراك تستغرق أياما عدة.