أدت الأمطار الغزيرة إلى تراجع حركة الملاحة في مرفأ صيدا.
ولازم صيادو الأسماك بيوتهم، بعدما ثبتوا مراكبهم على ميناء المرفأ لحمايتها من تسارع الرياح، وارتفاع موج البحر الذي طاول الرصيف المحاذي للميناء، فيما تخيم على المدينة أجواء شديدة من البرودة بسبب انخفاض درجات الحرارة.