ابتكر العلماء خلية عصبية اصطناعية صغيرة بما يكفي لتلائم أطراف الأصابع، والتي تحاكي الخلايا العصبية في نقل الاشارات الكهربائية، على أمل استخدام هذه التقنية لمساعدة المرضى في التغلب على الشلل والأمراض المزمنة.

وتم تطوير الخلايا العصبية الإلكترونية لتحاكي الخلايا في الجهاز العصبي لدينا، لتلقي إشارات كهربائية من الخلايا العصبية صحية وإرسالها إلى الخلايا العصبية في العضلات والأعضاء الأخرى في الجسم.

ويبلغ حجم شريحة الخلايا العصبية الاصطناعية الصغيرة أقل من نصف بوصة وتستخدم فقط حوالي مليار من الطاقة اللازمة للمعالج الدقيق مثل تلك المستخدمة في الكمبيوتر أو الهاتف المحمول.