قررت ​الحكومة الجزائرية​ تحديد سقف لواردات ​القمح اللين​، عند أربعة ملايين طن سنويا بدلا من 6.2 مليون طن.

وقالت الحكومة، إن القرار يستهدف الحفاظ على العملة الصعبة، وخفض واردات الجزائر من ​الحبوب​، وبخاصة القمح اللين.

وتُعدُّ الجزائر من أكبر مشتري القمح في العالم، ولكن في ظل تأثرها بتراجع ​أسعار النفط​ منذ عام 2014، فإنها تحاول خفض وارداتها.