أجرى بنك الاستثمار الأميركي "مورغان ستانلي" مسحا شمل 645 مستثمرا من مختلف أنحاء العالم، أظهرت نتائجه أن السياسات التجارية والمالية والضرائب في الولايات المتحدة، تمثل حاليا أقوى أسباب قلق المستثمرين.
وبحسب التقرير، فإن المستثمرين أقل شعورا بالقلق من سياسات الهجرة والطاقة والمناخ.
كما يتوقع أغلب المستثمرين أن يكون الحزب الديمقراطي الأميركي أقدر على تعزيز القواعد المالية، وتخفيف حرب الرسوم التجارية مع الصين، وتغيير قواعد سوق الدواء الأميركية، في حين يتوقع مستثمرون أن يكون الحزب الجمهوري أكثر استعدادا لإطلاق حزم لتحفيز الاقتصاد.