أكد نقيب تجار الخليوي ​علي فتوني​ ان شركتي ​الخلوي​ تبيعان ​بطاقات​ التشريج الى الوكلاء بسعر يفوق السعر الذي يبيعان البطاقات به في مراكزهما، مشيرا الى أنهما تتعاطيان مع الملف على أساس "الصيف و​الشتاء​ تحت سقف واحد".

واضاف في حديث تلفزيوني: "نحن كوكلاء ملزمون بشراء البطاقات بالدولار الذي وصل الى حوالي 1900 بإحدى المراحل"، داعيا الى توحيد الأسعار لدى الجميع، ونحن لا مشكلة لدينا باستعمال ​الليرة اللبنانية​.