نما عدد العاطلين عن العمل في أكبر اقتصادات ​منطقة اليورو​ بأكثر من المتوقع، مع استمرار ركود المصانع مما يعزز الضغط على الحكومة للتدخل بالتحفيز المالي.

وارتفع عدد العاطلين عن العمل بمقدار 6 آلاف في تشرين الأول، في حين كان من المتوقع زيادة العدد 3 آلاف فقط، بينما استقر ​معدل البطالة​ عند 5% قرب أدنى مستوياته على الإطلاق.

وربما تظهر البيانات التي ستصدر في الرابع عشر من تشرين الثاني انزلاق الاقتصاد الألماني في ​الركود​ خلال الربع الماضي، كما أن الحكومة تواجه ضغوطًا من ​صندوق النقد الدولي​ و​البنك المركزي الأوروبي​ لتعزيز ​الإنفاق​ العام.