أقفل عدد من محطات المحروقات في ​عكار​ أبوابها، بعد نفاد مخزونها من ​المشتقات النفطية​ خاصة ​البنزين​ والمازوت، في حين أن محطات أخرى وضعت تقنينا لتسليم البنزين بكميات قليلة، واستمرت بتسليم المازوت إلى أصحاب المولدات الكهربائية الخاصة فقط.