أعلنت ​السلطات الليبية​، عودة واستكمال بعض المشاريع المتوقفة في ​قطاع النفط​ و​الغاز​.

وغادرت ​الشركات المصرية​ العاملة في ​ليبيا​، وأهمّها شركتا "​بتروجيت​" و"​إنبي​"، ​طرابلس​ بعد اندلاع ​احتجاجات​ ضد النظام السابق في 2011 والثورة التي أطاحت بالرئيس معمر القذافي، وأقدمت جميع الشركات الأجنبية على الخطوة ذاتها للحفاظ على سلامة عمّالها.