اختار الجيش الأميركي، شركة "رايثيون"، لتنفيذ عقد بناء منظومة مستشعرات للدفاع الجوي الصاروخي والتهديدات الجوية، عند نطاقات منخفضة لتحل محل رادارات "باتريوت" التي لا تزال في الخدمة منذ عقود.
وكانت "رايثيون" هي الشركة المطورة لرادارات منظومة "باتريوت" للدفاع الجوي خلال ثمانينيات القرن الماضي.
وذكرت الشركة أنها فازت بعقد قيمته 384 مليون دولار لتزويد الجيش الأميركي، بستة نماذج من منظومة المستشعرات الرادارية من الجيل الجديد.
وأوضحت "رايثيون" أن مستشعراتها الأكثر تطوراً تعمل وفق مصفوفة المسح الإلكتروني النشط "AESA" القادرة على اكتشاف أي أهداف معادية من كل الجوانب.
