استبعدت تقارير من داخل شركة "​أرامكو​" ال​سعودية​، أن تدرج المملكة شركتها ​النفط​ية العملاقة هذا العام بعد الهجوم على منشأتي نفط تابعتين لها.

والطرح العام الأولي لـ "أرامكو"، أكبر شركة نفط في العالم، أحد ​أركان​ إصلاحات سعودية تهدف إلى تنويع موارد الاقتصاد بدلا من الاعتماد على النفط عبر جذب رأس المال الأجنبي.

وكانت التّوقعات أن تجري العملية، التي تأجلت من العام الماضي، في تشرين الثاني المقبل، عبر طرح 1 % من الشركة في البورصة السعودية، في خطوة أولى من بيع مستهدف لنسبة 5 % من الشركة، قد يجمع 100 مليار دولار.