تتخوف شركات ​السياح​ة و​الفنادق​ والمنتجعات في ​المغرب​ من تداعيات إفلاس مجموعة "​توماس كوك​" البريطانية سلباً على سوق ​السياحة​ المغربي أو إرباك الموسم السياحي لهذا العام.

وتعد حصة السياح البريطانيين والأوروبيين من أكبر حصص السياح في المغرب.

وتنشط السياحة البريطانية للمغرب في فترات الصيف والشتاء، ويعد المغرب من أهم المقاصد العالمية للسياح البريطانيين إلى جانب تونس في المنطقة العربية. ويترقب المغرب استقبال 700 ألف سائح بريطاني هذا العام.