يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السابق باراك أوباما زيارة "وادي السليكون" بأجندات مختلفة خلال الأسبوع الجاري.

وسوف يزور ترامب "وادي السليكون" من أجل جمع تمويل لحملته الانتخابية في انطلاق سباق انتخابات الرئاسة عام 2020، بينما سيزور أوباما الشركات التكنولوجية للتوعية بالبيانات الرقمية.

ولطالما اعتبرت شركات التكنولوجيا في "وادي السليكون" مثار اهتمام المسؤولين الأميركيين في ​البيت الأبيض​، نظراً لتأثير هذا القطاع في الاقتصاد بشكل كبير.