أشار تقرير بأن "الناقلة الإيرانية أدريان 1 أفرغت حمولتها ​النفط​ية في ​ميناء​ سوري".

وكانت سلطات جبل الطارق قد احتجزت ناقلة النفط يوم 4 تموز للاشتباه في أنها تنتهك ​العقوبات​ الأوروبية المفروضة على سوريا. وفي إطار التحقيق في القضية، أوقفت الشرطة المحلية قبطانها وكبير مساعديه واثنين من أفراد الطاقم. وبعد أكثر من شهر من الاحتجاز، قررت سلطات جبل الطارق الإفراج عن السفينة، رغم إصدار ​الولايات المتحدة​ أمرا باحتجازها بذريعة خرقها للقوانين الأميركية.