طالبت المرشحة لخلافة ماريو دراغي كرئيس للبنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، الدول الأعضاء في منطقة اليورو بإنفاق المزيد على التدابير التي تساعد النمو الاقتصادي، إذا استطاعت ذلك، دون خرق قواعد ​الميزانية​، مشيرة إلى أنه ليس ثمة مساحة كبيرة ولكن ثمة مساحة يمكن استغلالها في مجال ​السياسة المالية​، بهدف تعزيز الاقتصاد من خلال ​الإنفاق​ على أشياء مثل تغطية ​الإنترنت​ الفائق السرعة.

وتلتزم الدول التي تنتمي إلى منطقة اليورو بقواعد المعاهدة التي يفترض أن تحد حجم العجز، لكن ألمانيا، العضو الأكبر، تدير فوائض في الميزانية في مواجهة طلب من صندوق النقد الدولي ووزارة الخزانة الأميركية لمزيد من الإنفاق.