أستذكر المحللون ما جرى من أحداث كثيرة في هذا الشهر والذي تضمن مخاوف بشأن الركود وتصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
ورغم استعداد الأسهم الأميركية لتحقيق مكاسب شهرية، إلا أن ذلك لا يعني تجاهل الخسائر والتقلبات الحادة التي سجلتها في عدد من جلسات آب.
وبحسب تقرير، فإن سندات الخزانة الأميركية والذهب هم أكثر الرابحين مما حدث في الشهر الجاري، حيث أقبل المستثمرون على المعدن النفيس والسندات كملاذات آمنة في مواجهة مخاوف الركود والنزاع التجاري.
وتعرض منحنى العائد على السندات الأميركية للانقلاب في عدة جلسات مما أثار مخاوف بشأن ركود اقتصادي محتمل رغم نفي عدد من المحللين والمصرفيين ذلك.