قالت كريستين لاغارد إن "​البنك المركزي الأوروبي​ لا يزال لديه مجال لخفض أسعار الفائدة إذا لزم الأمر، لكن هذا قد يشكل ضغطاً على الاستقرار المالي وقد يكون من الضروري إجراء مراجعة أوسع لكيفية إدارة السياسة".

وألمح البنك سابقا إلى امكانية إطلاق حوافز جديدة في اجتماعه يوم الثاني عشر من ايلول، وهو أحد آخر التدابير التي يمكن أن يتخذها رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي قبل التنحي عن منصبه في 31 تشرين الاول.  

وألمحت إلى أنه سيكون من المناسب أن يجري المركزي الأوروبي مراجعة إستراتيجية أوسع بالنظر إلى كيفية تغير ​السياسة النقدية​ منذ الأزمة المالية العالمية في عام 2008.