قال الاتحاد الوطني الأميركي لتجارة التجزئة إن "من غير الواقعي" لشركات التجزئة الأميركية أن تنقل عملياتها من ​الصين​، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، لأن 95% من المستهلكين في العالم يعيشون خارج ​الولايات المتحدة​.

وقال النائب الأول لرئيس الاتحاد ديفيد فرنش "وجودنا في الصين يسمح لنا بالوصول إلى المستهلكين الصينيين وتطوير أسواق في الخارج".

وأضاف قائلا "هذا بدوره يسمح لنا بالنمو وتوسيع فرص للعمال والشركات والمستهلكين الأميركيين".

وقال فرنش إن شركات التجزئة الأميركية تقوم بتنويع سلاسل إمداداتها منذ سنوات لكن العثور على قواعد إمدادات بديلة "عملية مكلفة وطويلة يمكن أن تستغرق سنوات".