قررت دولة ​كمبوديا​ حظر القمار الإلكتروني الذى ساهم في دعم موجة من ​الاستثمارات الصينية​ في صالات القمار بالبلاد قائلة: إن مجرمين أجانب يستغلون القمار لممارسة الابتزاز في سبيل المال.

وأصبحت مدينة سيهانوكفيل الساحلية الجنوبية على وجه الخصوص مركزا للقمار ويتيح الكثير من عشرات صالات القمار التي يديرها صينيون هناك القمارعبر ​الإنترنت​.

وقال أمر صادر عن رئيس الوزراء هون سين: "لجأ بعض المجرمين الأجانب إلى هذا النوع من القمار للغش وابتزاز الضحايا للحصول على المال، سواء كانوا ضحايا من الداخل أو الخارج، الأمر الذى يؤثر على الأمن والنظام العام والنظام الاجتماعي".