توقع خبراء ركوداً في الاقتصاد الأميركي خلال العامين المقبلين، رغم اعتبارهم في الوقت نفسه أنه يمكن لقرارات المصرف الاحتياطي الفدرالي الأميركي تأخيره.
ومن بين 226 خبيرا استطلعت آراؤهم الرابطة الوطنية لاقتصاديي الأعمال، توقع 38 % منهم دخول أول اقتصاد عالمي في ركود عام 2020، بينما تكهن 34 % دخوله في ركود عام 2021، فيما اعتبر 14 % أن ذلك سيحصل في وقت أبعد من ذلك.
ووفق الاستطلاع، توقع 46 % من الاقتصاديين خفضاً جديداً لنسب الفوائد من جانب البنك المركزي بحلول نهاية العام، فيما رأى 39 % أن الاحتياطي الفدرالي سينهي عام 2019 بدون تغيير نسب الفائدة.