أعلنت رئيسة المركز الوطني للسجاد الإيراني، فرشتة دستباك، عن تواصل تدفق صادرات السجاد اليدوي على الأسواق رغم حظره أميركياً كثاني سلعة ايرانية بعد النفط.
وأكدت دستباك، في مقابلة متلفزة، "أن الحظر لم يقيد صادرات السجاد الإيراني، وأنه ولتعويض السوق الاميركية التي كانت تستورد 30% من صادراتنا، تم تكثيف التوريدات للصين وروسيا والدول العربية ولدول إتحاد دول جنوب شرق آسيا، فضلاً عن باكستان التي تعد من منتجي السجاد اليدوي".
ولفتت دستباك، الى أن ثمة نحو 70 بلداً يستورد السجاد الإيراني حالياً وأن العملية التصديرية جارية على قدم وساق.