قالت "أمازون" إن تقنية التعرف على الوجوه الخاصة بها المثيرة للجدل يمكنها الآن رصد الخوف في وجوه الناس، وهذا يجعله الشعور الثامن الذي يمكن لتلك التقنية تحديده إلى جانب السعادة والحزن والغضب والدهشة والاشمئزاز والهدوء والارتباك.

وأشارت الشركة إلى أنها طورت دقة تقدير الفئة العمرية في "ريكوجنيشن"، بحيث يمكن للعملاء الحصول على نتائج أفضل وأكثر دقة.

ولا تزال تقنية التعرف على الوجه بحاجة إلى مزيد من التطوير رغم التحسينات المستمرة التي تجرى عليها، حيث تخفق في التعرف على هوية ​النساء​ وألوان البشر.

ودعت مجموعات حقوقية "أمازون" إلى وقف بيع "ريكوجنيشن" لوكالات إنفاذ القانون، لكن مستثمري الشركة صوتوا ضد هذا الاقتراح.