أظهر أحدث مسح شهري لـ"بنك أوف أميركا ميريل لينش" إن المستثمرين قاموا بشراء السندات سعيا للأمان بأكبر وتيرة منذ الأزمة المالية العالمية في عام 2008 حيث يعزز تأجيج التوترات التجارية بين ​الصين​ و​الولايات المتحدة​ احتمالات حدوث ركود.

وأشار المستثمرون إلى أن سندات ​الحكومة الأميركية​ كانت "الأكثر" تداولا للشهر الثالث على التوالي بينما يرون أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين هي الخطر الأكبر على الأسواق.

ويتوقع ثلث المستثمرين الذين شملهم مسح ​بنك أوف أمريكا​ حدوث ركود عالمي في الاثني عشر شهرا المقبلة وهذه أعلى قراءة مسجلة من هذا النوع منذ عام 2011.