كشف تقرير، أن سلسلة متاجر "وولمارت" بدأت بسحب ​الإعلانات​ والعروض التوضيحية لبعض ألعاب الفيديو التي تعرض ​العنف​ وال​أسلحة​ النارية في أعقاب حادث إطلاق النار الجماعي على ال باسو في ولاية تكساس في نهاية الأسبوع الماضي.

وقال متحدث باسم الشركة: "لقد اتخذنا هذا الإجراء احتراماً لأحداث الأسبوع الماضي، ولا يعكس تغييراً طويل المدى في تشكيلة ألعاب الفيديو الخاصة بنا".

وتابع  "نحن نركز على مساعدة زملائنا وأسرهم، وكذلك دعم المجتمع، ونحن نواصل مراجعة مدروسة وشاملة لسياساتنا".

ألعاب الفيديو.

وأكد المتحدث الرسمي باسم سلسلة متاجر "ولمارت" أن هذا لا يتعلق بإزالة الألعاب من رفوف المتاجر، لا تزال الألعاب موجودة، بما في ذلك العناوين العنيفة والحائزة على تصنيف "M" والتي تحتوي على أسلحة نارية متاحة.