أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، جيمس بولارد، الى ان العملات الرقمية تغير نظام العملة الأميركية، بشكل قد يسهل الأنشطة غير القانونية ويؤدي إلى عدم استقرار الأسعار.
ووصف بولارد الموقف الحالي بأنه انجراف نحو عملة غير موحدة في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن المستهلكين والشركات ربما لن يحبذوا تداول أنواع كثيرة من العملات في وقت واحد بمجموعة متنوعة من الأسعار في السوق المحلية.