كشفت دراسة حديثة أن ​النساء​ العاملات أكثر عرضة لاستبدالهن بالروبوتات بمقدار الضعف مقارنة بالرجال.

وأوضحت الدراسة التي أجراها معهد أبحاث السياسة العامة في ​المملكة المتحدة​ (IPPR) أن 9% من النساء العاملات يشغلن وظائف أكثر عرضة لتحل محلها الآلات، مقارنة بـ4% من الرجال، كذلك فإن النساء الأصغر سنا والأكبر سنا أكثر عرضة للاستبدال من الرجال في نفس العمر.

يحذر "IPPR" أنه من دون تدخل الحكومة، فإن الاستخدام المتزايد للروبوتات والتقنيات المعرفية والذكاء الاصطناعي في مكان العمل يمكن أن يوسع الفجوات القائمة بين الجنسين في الأجور والثروة.