تواجه ​المملكة المتحدة​ أكبر خطر لحدوث ركود اقتصادي منذ الأزمة المالية في عام 2007 بسبب عدم اليقين إزاء "بريكست" والتباطؤ الاقتصادي العالمي، بحسب دراسة جديدة من "ريزولوشن فاونديشن".

وأشارت الدراسة إلى أن هناك حاجة إلى وضع خطط عاجلة من أجل التخفيف من آثار ​الركود​ المقبل، مع استخدام ​بنك إنكلترا​ بالفعل للعديد من أدوات ​السياسة النقدية​ للتغلب على الصعوبات الحالية.

وتواجه ​بريطانيا​ فترات ركود فني - تراجع الناتج المحلي الإجمالي لربعين سنويين متتاليين - تقريباً مرة كل عشر سنوات، لكن تزايد التوترات التجارية العالمية والضغوط السياسية المحلية تزيد احتمالية فقدان الوظائف على نطاق واسع وحدوث ضرر اجتماعي واقتصادي.