يعتزم ​الجيش الأميركي​ اختبار مركبات قتالية روبوتية في عام 2020، وسيتحكم الجنود في سيارتين "MET-D" عن بُعد بأربعة نماذج أولية بدون سائق لقياس مدى نجاح النظام في الحياة الواقعية.

على الرغم من أنها ليست اختبارات قتالية، لكن الجيش يأمل في الحصول على تعليقات من شأنها أن تكشف عن مشكلات أو أنماط استخدام مختلفة.

وسيكون لكل "MET-D" أربعة جنود في الخلف يسيطرون على مركبتين بدون طاقم قيادة، كل منهما مجهز بمدافع رشاشة 7.62 ملليمتر.

وستتطور الاختبارات خلال السنوات القليلة القادمة، وستشهد المرحلة الثانية في أواخر عام 2021 اختبار المركبات الآلية المستخدمة في المناورات مع ست مركبات "MET-D" وثماني مركبات روبوتية خفيفة ومتوسطة.