قالت مصادر في "​أوبك​" إن منتجي "أوبك" ​الخليجيين​ سيبقون إنتاجهم النفطي في تموز عند المستوى الذي تستهدفه المنظمة رغم انتهاء اتفاق خفض المعروض العالمي الحالي في نهاية حزيران.

وقالت المصادر إن إنتاج السعودية، أكبر مصًدر للخام في العالم، سيظل في حزيران قريبا من مستوى إنتاج أيار، وإن إنتاجها في تموز لن يحيد عن مستوى التزامها بموجب اتفاق خفض المعروض الذي تقوده "أوبك".