كشفت تقرير أن قيادة ​الولايات المتحدة​ السيبرانية قد زرعت برامج ضارة مسيئة في شبكة ​الكهرباء​ الروسية، ليس بغرض الاستطلاع كما كان الحال منذ "على الأقل" عام 2012، بل لتعمل كرادع وسلاح فى حالة قيام الولايات المتحدة و​روسيا​ بتبادل الضربات.

وأشار التقرير الى انه ليس من المؤكد مدى عمق التسلل أو ما هي البرامج الضارة التي استخدمت، لكن يقال إن الفرع العسكرىي يستفيد من التدابير الواردة في مشروع قانون التفويض الدفاعي لعام 2018 الذي يسمح بحملات سرية عبر الإنترنت لردع أو حماية أو الدفاع عن الهجمات الإلكترونية دون الحاجة إلى موافقة رئاسية صريحة.