قال مسؤول السياسة القانونية والسياسة العامة والثقة والسلامة على موقع "​تويتر​"، فيغايا جاد إنه "لا شك أن محتوى وسائل التواصل الاجتماعي فى بعض الحالات، يساهم في التطرف.

وأشار جاد الى انه لدى المنظمة سياسات معمول بها لمكافحة هذا المحتوى، مضيفا أنه حاليًا تعمل منصات الوسائط الاجتماعية بما فى ذلك "فيسبوك" و"يوتيوب" وتويتر وغيرها، على مواجهة التحديات المتعلقة بكيفية التعامل مع خطاب الكراهية والتضليل على الأنظمة الأساسية الخاصة بكل منها.