أطلقت ​الولايات المتحدة​ و​أستراليا​ و​كندا​ جهدًا دوليًا لتشجيع زيادة إنتاج المواد اللازمة لتكنولوجيات ​الطاقة​ الجديدة، بما في ذلك الليثيوم و​النحاس​ والكوبالت، في محاولة لضمان توفير تلك الإمدادات الحيوية في المستقبل.

وتأتي هذه الخطوة استجابةً للقلق المتزايد بشأن الزيادات الهائلة في استهلاك بعض هذه المواد، والتي ستكون ضرورية لدعم التحول عن الوقود الأحفوري إلى ​السيارات الكهربائية​ وتخزين طاقة البطارية.

وقالت وزارات الخارجية في الدول الثلاثة إنهم سيعملون على مساعدة البلدان على اكتشاف والتعرف على مواردها المعدنية.

كما سيقدمون المشورة بشأن أطر الإدارة والحوكمة التي ستجذب الاستثمار الدولي وتدعم السياسات البيئية والاجتماعية الجيدة.