طلبت بعض أكبر شركات التكنولوجيا في العالم من موظفيها التوقف عن الحديث عن التكنولوجيا والمعايير الفنية مع نظرائهم في "​هواوي​ تكنولوجيز" استجابةً لحظرها من قبل الولايات المتحدة، وفقًا لتصريحات مصادر مطلعة لـ "​رويترز​".

وقالت المصادر إن "​إنتل​" و"​كوالكوم​" و"إنترديجيتال وايرلس" و"​إل جي​ أبلاس" فرضوا قيودًا على الموظفين تمنعهم من إجراء محادثات غير رسمية مع "هواوي".

وأشاروا إلى أن عدداً من شركات التكنولوجيا الأميركية والأجنبية الكبرى طلبوا من موظفيهم الحد من بعض أشكال التفاعل المباشر، تجنباً لأي مشكلات محتملة مع الحكومة الأميركية.