أرجأ البنك ​المركزي الأوروبي​ مجددا توقيت أول رفع لسعر فائدته منذ الأزمة، وقال إنه سيواصل تقديم الأموال للبنوك من أجل الإقراض في أحدث جهوده لإنعاش اقتصاد منطقة اليورو الآخذ بالتباطؤ.

وسيسمح للبنوك بالاقتراض منه بفائدة لا تزيد سوى عشر نقاط أساس فوق سعر إيداعه البالغ سالب 0.4%، شريطة أن تتجاوز معايير البنك المركزي للإقراض، ليعيد بذلك العمل بما يُعرف بآلية إعادة التمويل المستهدف الطويل الأجل.