طور الباحثون في "جامعة سينسيناتي" تقنية جديدة باستخدام الضوء فوق البنفسجي، هي عبارة عن اختبار يمكنه بسهولة وبساطة قياس هرمونات التوتر الشائعة باستخدام ​العرق​ أو ​الدم​ أو ​البول​ أو اللعاب، حيث يأملون في تحويل أفكارهم إلى جهاز بسيط يمكن للمرضى استخدامه في المنزل لمراقبة صحتهم.

وطور باحثو جامعة ​كاليفورنيا​ جهازًا يستخدم ضوءًا فوق بنفسجي لقياس هرمونات التوتر في قطرة من الدم أو العرق أو البول أو اللعاب، فإن هذه المؤشرات الحيوية موجودة في كل هذه السوائل وإن كانت بكميات مختلفة. ويدرس الباحثون أجهزة الاستشعار البيولوجي لسنوات في مختبر الإلكترونيات النانوية، بما في ذلك تلك التي تقدم مراجعة لطرق تشخيص نقاط الرعاية الخاصة بالعلامات الحيوية للتوتر.