تلقت صادرات شركة "بي.دي.في.إس.إيه" الفنزويلية ضربة جديدة من النفط في أيار، بعد انتهاء مهلة محددة للعملاء لوقف مشترياتهم امتثالاً للعقوبات الأميركية، بحسب ما أظهرته وثائق من الشركة النفطية التي تديرها الدولة وبيانات رفينيتيف أيكون.

وهبطت صادرات شركة الطاقة من ​النفط الخام​ والمنتجات المكررة 17% في أيار عن الشهر السابق، لتصل إلى 874.5 ألف برميل يومياً، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى صعوبة بيع الخام المحسن الذي اعتادت شركات التكرير لأميركية شراءه.