أعلن مساعد ​وزارة الصناعة​ والتعدین والتجارة الإيراني في شؤون الصناعة أنه "بینما نمضي قدما، سیكون فاعلیة "الرد الذكي" للحظر مؤثرا، على سبیل المثال، اصبح الآن توفیر المواد الخام أكثر استقرارا وذلك بالتنسیق مع البنك المركزي ووزارة الصناعة و​الجمارك​.

وأضاف فرشاد مقیمي، في حديث صحفي، "خلال العام الماضي واجهنا سلسلة من التحدیات، من التذبذب فی سعر الصرف الى انسحاب اميركا من الاتفاق النووي مع حصول التغییر فی مجال السیاسة الخارجیة، وكل هذه العوامل تركت تأثیرات مباشرة علی صعید الإنتاج".

وأضاف أن "الغرض الرئیسي من الحظر هو ضرب الصناعة، والذی من الممكن أن یؤثر على قطاعات أخرى فی اقتصاد البلاد، لكن وفی ضوء التدابیر المتخذة لم یتحقق ما كان یبحث عنه الأعداء".