أظهرت بيانات أن معدل البطالة في ​ألمانيا​ بلغ مستوى قياسيا جديدا متدنيا في آذار وأن ​مبيعات التجزئة​ ارتفعت على أساس شهري خلال شباط، بما يعزز التوقعات بأن الاستهلاك الخاص سيدعم النمو في أكبر اقتصاد بأوروبا هذا العام.

ومن المتوقع أن يكون الاستهلاك المحلي المحرك الوحيد للنمو هذا العام في ألمانيا، التي عادة ما تقود الصادرات اقتصادها، في الوقت الذي تواجه فيه شركات التصدير حالة من التباطؤ على مستوى العالم ونزاعات تجارية وضبابية ترتبط بالخروج المتوقع لبريطانيا من ​الاتحاد الأوروبي​.