اعتبر تقرير لصحيفة ايطالية أن فرضية سد نقص ​النفط​ العالمي بواسطة ​النفط الصخري​ الأميركي، تعد وإلى حد كبير نتيجة الدعاية الأميركية، وينبغي التأكيد على أن الفرق بين هذا النوع من ​النفط الأميركي​ مع ​النفط الإيراني​ والفنزويلي فرق شاسع ولا يستطيع النفط الأميركي أن يكون بديلا لنفط ​طهران​ وكاراكاس.

وفي تقرير لها تحت عنوان "سوق النفط عرضة للمخاطر الناجمة عن الحظر الاميركي ضد ​فنزويلا​ و​ايران​" اضافت الصحيفة ان الحظر الأحادي والمتزامن لمنتجي النفط الرئيسيين خفض المعروض من مختلف انواع النفط مما ادى بدوره الى ارتفاع اسعاره في ​الأسواق العالمية​.