باتت مجموعة "إم تي إس" الروسية آخر ​شركة اتصالات​ عملاقة تدفع ملايين الدولارات للولايات المتحدة في إطار تسوية بقيمة 850 مليون دولار، لوقف ملاحقات قضائية بتهمة الفساد على ارتباط بنشاطاتها في أوزبكستان في عهد الرئيس إسلام كريموف.

وأعلنت مجموعة الاتصالات الأولى في ​روسيا​ والمدرجة في ​بورصة نيويورك​ التوصل إلى هذا الاتفاق مع واشنطن لتفادي ملاحقات قضائية.

وستقوم المجموعة بتسديد ما مجموعه 850 مليون دولار، وهو مبلغ كبير يضاف إلى مبالغ دفعتها شركات أخرى في قضايا مماثلة.