كشف تقرير جديد أنه أثناء ​الكوارث الطبيعية​، أصبح مستخدمو "​تويتر​" أكثر ناشري المعلومات نشاطًا. وقاد الدراسة باحثو "جامعة فيرمونت"، وتعتبر هذه الدراسة هي الأولى التي تنظر إلى أنماط وسائل الإعلام الاجتماعية عبر أنواع الكوارث المختلفة (الأعاصير والفيضانات والأعاصير).

ووفقًا للدراسة، فإن مستخدمي "تويتر" الذين لديهم شبكات محلية صغيرة (100-200 متابع) يزيدون من نشاطهم أكثر من مستخدمي الشبكات الأكبر في هذه المواقف، وبدلاً من الاعتماد على مؤثرات الإعلام الاجتماعي البارزة للمساعدة في نشر المعلومات المهمة، تقترح الدراسة أن تركز الجهود على استهداف المستخدمين العاديين من خلال شبكات ذات معنى، مع رسائل دقيقة سيشعر الأشخاص العاديين بأنهم مضطرون للمشاركة في الحياة الاجتماعية عبر الإنترنت.