أشار المركزي الألماني الى أنه من المرجح أن يظل النمو الاقتصادي في ألمانيا ضعيفاً على الأقل خلال النصف الأول من العام، لكن المؤشرات تشير إلى أن التباطؤ قد يكون مؤقتاً.

وأضاف أن بعض الآثار المؤقتة مثل الاضطرابات في صناعة ​السيارات​ أدت إلى أداء سلبي بشأن الإنتاج خلال العام الماضي في حين أن سوق العمل القوي والزيادة القوية في ​الأجور​ تستعد لتعزيز الاستهلاك الخاص.

وأوضح المركزي الألماني أن طلبيات القطاع الصناعي خارج قطاع السيارات لا تشير إلى أيّ تسارعاً في الزخم الاقتصادي خلال الربع الأول من العام الحالي. متوقعاً ان تتراجع نسبة الديون بشكل كبير دون 60% نسبة للناتج المحلي الإجمالي.