تستكشف كوريا الشمالية مصدرين بديلين للطاقة هما طاقة المد والجزر و​الوقود​ الاصطناعي القائم على ​الفحم​، وهو ما يمكن أن يحسن مستويات المعيشة إلى حد كبير ويقلل من اعتماد الدولة على واردات ​النفط​ وكذلك تعرضها للعقوبات الدولية.

وأوضح تقرير لـ "أسوشيتيد برس" أن إيجاد مصدر دائم للطاقة لا يتأثر بالعقوبات كان أولوية للمسؤولين الكوريين الشماليين منذ فترة طويلة.

ودعا الزعيم الكوري الشمالي "كيم يونغ أون" بلاده إلى زيادة إنتاج ​الكهرباء​ بشكل كبير وخاصة اعتماداً على الفحم، معتبراً إياه وجهة أولى في تطوير الاقتصاد، وشدد على أهمية ​الطاقة​ الذرية وتلك المولدة من الرياح ومن المد والجزر.