صرح نائب محافظ البنك المركزي الكندي تيم لين إن هناك فوائد جمة لتحرير سعر صرف العملة حيث أن هذه السياسة تتيح التكيف سريعاً مع أسواق الأسهم والاحتياطيات النقدية.
ويرى لين ان الضغوط المسببة لانخفاض الدولار الكندي تصب في صالح الاقتصاد ككل حيث أن ضعف العملة يجعل صادرات البلاد أكثر تنافسية.