وجه الأساتذة المتعاقدون في ​الجامعة اللبنانية​ رسالة إلى رئيس مجلس الجامعة وأعضاء مجلسها للتذكير بقضية تفرغهم "العادلة والمحقة"، مشيرين إلى أنه "آن الآوان ليحصل المتعاقد على حقه كمواطن فاعل يكد ويكدح تحت سقف الجامعة الوطنية، الجامعة التي ترفد الوطن بكل الكفاءات والخيرات".

ورأوا أنه بالنظر إلى التحسن المادي والأكاديمي والمعنوي، وما يقوم به مجلس الجامعة من أداء متميز ، فإنه لا بد من أن يعمل لأجل تفريغ المتعاقدين بكل قوة وجدية.