أعلن محللون في "​دويتشه بنك​" أن مشاكل الاقتصاد والأسواق المالية في ​تركيا​ دفعت المستثمرين الدوليين إلى تقليص حيازاتهم من سندات البلاد بالعملة المحلية إلى مستويات قياسية منخفضة.

وأضافوا أن ​المستثمرين الأجانب​ يمتلكون الآن أقل من 18% من أدوات الدين بالليرة التركية وهو ما يعادل حوالي 20 مليار دولار أميركي ويترك ​تايلاند​ و​مصر​ و​كوريا الجنوبية​ و"​إسرائيل​" فقط عند مستويات أدنى للملكية الأجنبية.