نالت حملة لمكافحة الفساد في ​السعودية​ بشدة من قطاع الطائرات الخاصة بالمملكة في مؤشر على أثر الحملة على الشركات الخاصة والنخبة الثرية.

وقالت أربعة مصادر مطلعة لـ"رويترز" إن عشرات الطائرات التي يملكها أفراد وشركات تأجير طائرات وتقدر قيمتها بمئات الملايين من الدولارات متوقفة عن العمل في مطارات بأنحاء المملكة بما في ذلك في الرياض وجدة.

وأضافوا أنه جرى تسليم بعضها للدولة في إطار تسويات تم التوصل لها بعد إطلاق الحملة في أواخر 2017 عندما احتُجز عشرات من الأمراء ورجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين.