أصبح تطبيق "واتساب" مصدرًا لنشر المعلومات المضللة، ورسائل الكراهية، فرغم أن "واتساب" ساعد بالتأكيد مستخدمي الإنترنت في كافة أنحاء العالم على التواصل بسهولة، إلا أن مجموعات "واتساب" لعبت في الهند وغيرها من الدول دوراً رئيسياً في نشر المعلومات الخاطئة بقصد التحريض على ​العنف​.

ولعل ذلك دفع بعض الدول لمحاولة وضع بعض القوانين أو التوصيات التي من شأنها السماح للشرطة بالقبض على المستخدمين بدعم من "واتساب"، إذا كانوا يفعلون أيا مما يلي بموجب بعض قوانين ​تكنولوجيا المعلومات​ التي تفرضها بعض الدول:

1- يمكن القبض على مديري مجموعات "واتساب"، لأي سلوك غير مسؤول من الأعضاء الآخرين.

2- ​الترويج​ والانغماس في أي نوع من ​تجارة​ الأعضاء والدعارة على "واتساب".

3- تبادل الصور المعدلة لبعض الشخصيات المهمة عبر "واتساب".

4- مضايقة ​النساء​ عبر "واتساب".

5- تشغيل حساب على "واتساب" باستخدام اسم شخص آخر.

6- إرسال رسائل الكراهية المتعلقة بأي دين أو مكان عبادة بقصد الإهانة.

7- نشر أخبار مزيفة أو إشاعات حول مواضيع حساسة للتحريض على العنف أو أعمال الشغب.

8- ترويج وبيع المواد المحظورة و​المخدرات​ عبر التطبيق.

9- إرسال مقاطع ​فيديو​ لأشخاص تم تصويرهم بطريقة غير قانونية على "واتساب".

10- نشر محتوى إباحي أو مواد فاحشة على "واتساب".